لا حياء في تعلم أمور الدين بالشكل السليم وقد جاء الإسلام بتكريم المرأة وحفظ كرامتها وجعلها شقيقة الرجل في كل التكاليف والجزاء والعقاب وفضل الرجل عليها أيضا في بعض الأمور التي يصعب عليها تحملها وذلك لضعفها وقد جعل ضعفها مصدر قوتها الأساسي وذلك لخلق عملية توازن بينهم وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد أوصى بضرورة الحفاظ على المرأة وعدم أخذ حقوقها ولذلك شرع الله الزواج بين الرجل والمرأة وذلك لتعمير الأرض والبشرية كلها.
فجعل الله سبحانه وتعالى الزواج من بين التشريعات الإسلامية وأسس له العديد من القوانين التي تكفل للطرفين حقوقهما كما بين الكثير من الأمور التي من الممكن أن يتبعها الطرفان وذلك للزواج بطريقة صحيحة وشرعية وكل ذلك يقصد به النية في التعفف عن كل ما حرم الله ونهى عنه وجعل لهذا الزواج آداب عامة خاصة في الجماع بين الزوجين وذلك لجعل العلاقة بين الزوجين قائمة على أساس صحيح وليس على أساس خاطئ فهناك العديد من العلاقات التي تقوم على هذا الأساس الخاطئ وذلك نظرا للتأثر بالثقافات الأجنبية والغربية الغريبة التي طرأت على مجتمعنا هذه الأيام
والتي نراها كثير جدا في مجتمعنا والتي ليس لها أي علاقة بمجتمعنا ولا الشريعة الإسلامية أيضا وذلك بسبب الانفتاح الهائل والكبير التي حدث لمجتمعنا العربي على هذا المجتمع الغربي ولذلك تحدث الفجوة بين الزوجين لوجود اختلاف بين الثقافات أما عن وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم للجماع الصحيح فقد أوصى بعد اختلاء الزوجين أن يقوما بقيام ركعتين أولا ثم يقوم الزوج بعد ذلك بالكلام مع زوجته ومغازلتها وذلك لكسر حدة الخوف والرهبة التي تكون عند الزوجة في بداية الأمر ويقترب منها ويقبلها ويداعبها حيث كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقبل السيدة عائشة رضي الله عنها ثم يبدأ الزوجين بعد ذلك بالجماع
فجعل الله سبحانه وتعالى الزواج من بين التشريعات الإسلامية وأسس له العديد من القوانين التي تكفل للطرفين حقوقهما كما بين الكثير من الأمور التي من الممكن أن يتبعها الطرفان وذلك للزواج بطريقة صحيحة وشرعية وكل ذلك يقصد به النية في التعفف عن كل ما حرم الله ونهى عنه وجعل لهذا الزواج آداب عامة خاصة في الجماع بين الزوجين وذلك لجعل العلاقة بين الزوجين قائمة على أساس صحيح وليس على أساس خاطئ فهناك العديد من العلاقات التي تقوم على هذا الأساس الخاطئ وذلك نظرا للتأثر بالثقافات الأجنبية والغربية الغريبة التي طرأت على مجتمعنا هذه الأيام
والتي نراها كثير جدا في مجتمعنا والتي ليس لها أي علاقة بمجتمعنا ولا الشريعة الإسلامية أيضا وذلك بسبب الانفتاح الهائل والكبير التي حدث لمجتمعنا العربي على هذا المجتمع الغربي ولذلك تحدث الفجوة بين الزوجين لوجود اختلاف بين الثقافات أما عن وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم للجماع الصحيح فقد أوصى بعد اختلاء الزوجين أن يقوما بقيام ركعتين أولا ثم يقوم الزوج بعد ذلك بالكلام مع زوجته ومغازلتها وذلك لكسر حدة الخوف والرهبة التي تكون عند الزوجة في بداية الأمر ويقترب منها ويقبلها ويداعبها حيث كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقبل السيدة عائشة رضي الله عنها ثم يبدأ الزوجين بعد ذلك بالجماع
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire