كشفت إحدى المواقع العربية، عن المدينة السورية التي ستحدث فيها الحرب العالمية الثالثة، وفق ما ذكر الداعية الاسلامي المصري الشيخ محمد بن عبد الملك الزغبي.
و ذكر الداعية المصري، أن الملحمة ربما تكون في الغوطتين، بريف دمشق، وربما في الحدود السورية أو العراقية.
وأضاف المقطع أنّ الملحمة الكبرى هي نهاية لحرب شاملة وضروس، وقعها عظيم ووطيسها لاذع، لا يستهان بها لا من حيث الدمار أو القتلى، ولا تقارن بالحرب العالمية الأولى والثانية، نظراً لاستخدام أسلحة الدمار الشامل فيها بشكل كبير، ومن كل مئة لا ينجو إلا واحد وفق ما ذكر الشيخ.
ويؤكد الشيخ المصري أن بعد هذه الفتن والملاحم يخرج المسيح الدجال، بعد هذه الحرب بكل جولاتها، ويكون انتصار المسلمين فيه متتاليا ومتسارعاً، ويدخل فيها المسلمون القسطنطينية مرة أخرى بدون قتال.
و ذكر الداعية المصري، أن الملحمة ربما تكون في الغوطتين، بريف دمشق، وربما في الحدود السورية أو العراقية.
وأضاف المقطع أنّ الملحمة الكبرى هي نهاية لحرب شاملة وضروس، وقعها عظيم ووطيسها لاذع، لا يستهان بها لا من حيث الدمار أو القتلى، ولا تقارن بالحرب العالمية الأولى والثانية، نظراً لاستخدام أسلحة الدمار الشامل فيها بشكل كبير، ومن كل مئة لا ينجو إلا واحد وفق ما ذكر الشيخ.
ويؤكد الشيخ المصري أن بعد هذه الفتن والملاحم يخرج المسيح الدجال، بعد هذه الحرب بكل جولاتها، ويكون انتصار المسلمين فيه متتاليا ومتسارعاً، ويدخل فيها المسلمون القسطنطينية مرة أخرى بدون قتال.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire