منذ وصول الإخوان المسلمين لسدة الحكم في مصر، والخلاف في المواقف السياسية بين قطر والإمارات على أشده بشأن مصر، حيث كانت وما زالت تُساند قطر الإخوان المسلمين بشكل كبير جداً، بينما كانت الإمارات على النقيض تماماً حيث كانت لا تُقدم أي مساعدات لمصر في فترة حكم الإخوان، على عكس ما فعلته وما زالت تفعله مع القيادات السياسية التالية لمحمد مرسي والممثلة في عدلي منصور وعبد الفتاح السيسي.
منذ وصول الإخوان المسلمين لسدة الحكم في مصر، والخلاف في المواقف السياسية بين قطر والإمارات على أشده بشأن مصر، حيث كانت وما زالت تُساند قطر الإخوان المسلمين بشكل كبير جداً، بينما كانت الإمارات على النقيض تماماً حيث كانت لا تُقدم أي مساعدات لمصر في فترة حكم الإخوان، على عكس ما فعلته وما زالت تفعله مع القيادات السياسية التالية لمحمد مرسي والممثلة في عدلي منصور وعبد الفتاح السيسي.
وبناءاً على ذلك فقد أصدرت الدولتين قرار بحظر دخول الفراولة المصرية لأراضيها، ولم تكتفي فقط بذلك بل وصل الحد أيضاً إلى إصدار قرارات للهيئات الغذائية الرقابية في كلتا الدولتين بتشديد الرقابة على كل المنتجات الغذائية المصرية المتواجدة في الأسواق، واجراء فحوص دقيقة لها وذلك بعد تقرير نفس المنظمة الأمريكية والذي اتهم 80 منتج غذائي مصري بعدم الصلاحية للإستخدام الآدمي.
منذ وصول الإخوان المسلمين لسدة الحكم في مصر، والخلاف في المواقف السياسية بين قطر والإمارات على أشده بشأن مصر، حيث كانت وما زالت تُساند قطر الإخوان المسلمين بشكل كبير جداً، بينما كانت الإمارات على النقيض تماماً حيث كانت لا تُقدم أي مساعدات لمصر في فترة حكم الإخوان، على عكس ما فعلته وما زالت تفعله مع القيادات السياسية التالية لمحمد مرسي والممثلة في عدلي منصور وعبد الفتاح السيسي.
وبناءاً على ذلك فقد أصدرت الدولتين قرار بحظر دخول الفراولة المصرية لأراضيها، ولم تكتفي فقط بذلك بل وصل الحد أيضاً إلى إصدار قرارات للهيئات الغذائية الرقابية في كلتا الدولتين بتشديد الرقابة على كل المنتجات الغذائية المصرية المتواجدة في الأسواق، واجراء فحوص دقيقة لها وذلك بعد تقرير نفس المنظمة الأمريكية والذي اتهم 80 منتج غذائي مصري بعدم الصلاحية للإستخدام الآدمي.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire