يمكن أن تظهر علامات تمدّد الجلد خلال مراحل التغيّرات المفاجئة في حجم الجسم، كفترة الحمل، أو البلوغ، أو زيادة الوزن السريعة. تظهر علامات تمدّد الجلد على 90% من النساء الحوامل في منطقة البطن، والفخذين، والوركين. لسوء الحظ، تكون علامات تمدّد الجلد وراثيّة – إذا ما عانت والدتك من علامات تمدّد الجلد في السابق، فإنّ الاحتمالات تشير إلى أنّكِ ستعانين منها أيضًا.
ولكن لا تخافي، فهناك بعض الأشياء التي يمكن القيام بها لمنع ظهور علامات تمدّد الجلد، وأيضًا لتحسين مظهر علامات التمدّد الجديدة والقديمة. قومي بالتعرّف على بعض هذه الخيارات مرتّبة من الأسهل حتّى الأصعب تنفيذًا في هذا المقال.
جزء 1 من 6: العلاجات الموضعيّة الموثّقة
استخدمي مرطّبًا للجلد. أظهرت دراسة تُقارن بين المرطّبات العشبية بأنّ الأشخاص الذين استخدموا المرطّبات بشكل يومي أظهروا تحسّنًا ملحوظًا في مظهر الجلد ومرونته . فكّري بالأمر بهذه الطريقة، إذا ما كان جلدكِ سيتمدّد بشكلٍ كبير، فإن احتمال تشقّقه وتكوين علامات تمدّد تكون أقل إذا ما كان الجلد رطبًا وغنيًّا بالماء.
استخدمي مرطّبًا على علامات التمدّد الحديثة، أو على المناطق التي تقلقين من ظهور علامات التمدّد فيها مستقبلًا. على الرغم من أن استخدام المرطّبات على علامات التمدّد القديمة سيُحسّن من مظهرها، إلّا أنّ ذلك ليس فعّالا بقدر استخدام المرطّب على العلامات الحديثة.
إذا ما كنتِ قلقة من المواد الكيميائية الموجودة في المرطّبات التي تباع في الصيدلية، اصنعي مرطّبًا خاصًا بكِ باستخدام كمّيات متساوية من زيت الشعير، وزيت الزيتون، والصبّار. لقد أظهرت نفس الدراسة أيضًا أنّ هذه المكوّنات تُنتج أفضل المرطّبات منزلية التحضير
استخدمي مادة الريوتين-أ (Retin-A). تشير دراسة تم إجرائها في جامعة ميشيغان الأمريكية إلى أن الأشخاص الذين يستخدمون مادة الريوتين-أ (كريم مكوّن من حمض الريتنويك) على علامات التمدّد الجديدة قد شهدوا تحسّنًا ملحوظًا . يُعتقد بأنّ مادة الريتينول-أ تقوم بتعزيز إنتاج الكولاجين، مما يساعد على تمدّد الجلد وتجنّب تشقّقه.
لاحظي بأنّه "لا" يتوجّب عليكِ استخدام أيّ منتجات تحتوي على حمض الريتنويك إذا ما كنتِ في مرحلة الحمل أو الإرضاع. يمكن لهذه المادة إحداث تشوّهات خلقية في الأجنّة
ولكن لا تخافي، فهناك بعض الأشياء التي يمكن القيام بها لمنع ظهور علامات تمدّد الجلد، وأيضًا لتحسين مظهر علامات التمدّد الجديدة والقديمة. قومي بالتعرّف على بعض هذه الخيارات مرتّبة من الأسهل حتّى الأصعب تنفيذًا في هذا المقال.
جزء 1 من 6: العلاجات الموضعيّة الموثّقة
استخدمي مرطّبًا للجلد. أظهرت دراسة تُقارن بين المرطّبات العشبية بأنّ الأشخاص الذين استخدموا المرطّبات بشكل يومي أظهروا تحسّنًا ملحوظًا في مظهر الجلد ومرونته . فكّري بالأمر بهذه الطريقة، إذا ما كان جلدكِ سيتمدّد بشكلٍ كبير، فإن احتمال تشقّقه وتكوين علامات تمدّد تكون أقل إذا ما كان الجلد رطبًا وغنيًّا بالماء.
استخدمي مرطّبًا على علامات التمدّد الحديثة، أو على المناطق التي تقلقين من ظهور علامات التمدّد فيها مستقبلًا. على الرغم من أن استخدام المرطّبات على علامات التمدّد القديمة سيُحسّن من مظهرها، إلّا أنّ ذلك ليس فعّالا بقدر استخدام المرطّب على العلامات الحديثة.
إذا ما كنتِ قلقة من المواد الكيميائية الموجودة في المرطّبات التي تباع في الصيدلية، اصنعي مرطّبًا خاصًا بكِ باستخدام كمّيات متساوية من زيت الشعير، وزيت الزيتون، والصبّار. لقد أظهرت نفس الدراسة أيضًا أنّ هذه المكوّنات تُنتج أفضل المرطّبات منزلية التحضير
استخدمي مادة الريوتين-أ (Retin-A). تشير دراسة تم إجرائها في جامعة ميشيغان الأمريكية إلى أن الأشخاص الذين يستخدمون مادة الريوتين-أ (كريم مكوّن من حمض الريتنويك) على علامات التمدّد الجديدة قد شهدوا تحسّنًا ملحوظًا . يُعتقد بأنّ مادة الريتينول-أ تقوم بتعزيز إنتاج الكولاجين، مما يساعد على تمدّد الجلد وتجنّب تشقّقه.
لاحظي بأنّه "لا" يتوجّب عليكِ استخدام أيّ منتجات تحتوي على حمض الريتنويك إذا ما كنتِ في مرحلة الحمل أو الإرضاع. يمكن لهذه المادة إحداث تشوّهات خلقية في الأجنّة
لا تكون مادة ريتينول
-أ بنفس القدر من الفعالية على علامات التمدّد القديمة.
ستحتاجين على الأرجح إلى الحصول على وصفة طبية للحصول على المنتجات المحتوية على حمض الريتنويك.
قم بالحدّ من تعرّض الجلد الذي تُستخدم مادة الريتين عليه للشمس. قد يكون الجلد أكثر قابلية للتعرّض للحروق بعد استخدام الريتين.
استخدمي حمض الغليكوليك. يمكّن استخدام حمض الغليكوليك على علامات التمدّد من إنتاج الكولاجين، ممّا سيجعل بشرتكِ أكثر مرونة بشكل عام. يعدّ هذا الحمض من عائلة أحماض الألفا هيدروكسي (AHA)، وهي نفس عائلة المركّبات المستخدمة عادة في منتجات تقشير البشرة.
حمض الجليكوليك آمن للاستخدام على الجلد خلال الحمل.
التزمي الحذر وقومي بإبقاء الجلد بعيدًا عن الشمس بعد استخدام حمض الجليكوليك.
يمكن شراء حمض الجليكوليك من الصيدلية دون وصفة طبّية. للحصول على علاجات أقوى، يمكنكِ الحصول على جرعة أقوى من طبيبٍ مختصّ.
قومي بدمج حمض الجليكوليك والرتين-أ. عند استخدام هذه المواد معًا، فإنّه يمكن لها تحسين مظهر علامات تمدّد الجلد بشكل ملحوظ . إذا ما اخترتِ استخدام هذه الطريقة، فلعلّكِ ترغبين "بتحضير" بشرتك من خلال الريتين-أ قبل استخدام حمض الجليكوليك . .
"لا" تستخدمي الريتين-أ إذا ما كنتِ في مرحلة الحمل أو الرضاعة. يمكن أن تتسبّب هذه المادة بإحداث تشوّهات خلقية بالجنين.
إذا ما كنتِ ستتوجّهين إلى طبيبك للحصول على وصفة طبية لاستخدام الريتين-أ، اسألي الطبيب عمّا إذا كان من الممكن دمج حمض الجليكونيك مع علاجك.
جرّبي زيت فيتامين E. من المشهور أن فيتامين E علاج سحري لعلامات تمدّد الجلد، وهناك دراسة تشير إلى أنّ فعالية فيتامين E تكون في أقصى درجاتها عند استخدامه من قِبَل النساء اللاتي مررن بمرحلة حمل سابقة، وبأنّه ليس فعالا في الاستخدام العام . على الرغم من ذلك، لن يضرّكِ استخدام الفيتامين بكمّيات مُعتدلة.
حاولي أن تقومي بمزج فيتامين E مع مستحضر مرطّب، كالمرطّبات الاعتيادية الخالية من الروائح، للحصول على تغطية أفضل.
زيت البيض. إذا ما تم استخدام زيت البيض بشكل منتظم ابتداءً من الشهور الثلاث الأوائل، فإنّه يمكن للزيت منع ظهور علامات تمدّد الجلد نتيجة للحمل. قومي باستخدام زيت البيض وتدليك البطن بالكامل به برفق، بما في ذلك الجانبين وأسفل البطن حتّى منطقة العانة. افعلي ذلك مرّتين يوميًّا ابتداءً من الأسبوع الثامن في الحمل، واستمري بفعل ذلك لمدة 6 أشهر بعد الولادة.
جزء 2 من 6: العلاجات الموضعيّة غير المؤكّدة
استخدمي الزيوت العطرية. على الرغم من أنه لا يوجد أيّ دراسة علمية حول تمكّن الزيوت العطرية من علاج علامات تمدّد الجلد، إلّا أنه يتم استخدام هذه الزيوت كعلاجات منزلية. يمكن استخدام الزيوت على الجلد مباشرة، أو أن تستخدمي مادة حاملة (كزيت جوز الهند، أو أيّ مرطّب خالٍ من الروائح) لجعل عملية استخدام الزيوت أسهل. إليكِ قائمة ببعض الزيوت المشهورة لعلاج علامات تمدّد الجلد:
الخزامى
الورد
اللبان الذكر (الكندر)
نبات الغرنوقي
نبات ذهب الشمس
المرّ
جزء 3 من 6: المكمّلات الغذائية المتاحة
قومي بزيادة استهلاككِ من فيتامين ج. يصرّح أحد أطباء الجلد أنّ تناول 500 مجم من فيتامين ج عن طريق الفم يمكنه تحسين مظهر علامات تمدّد الجلد. .
للحصول على نتائج أفضل، جرّبي استخدام حمض الجليكوليك إلى جانب فيتامين ج.
جزء 4 من 6: علاجات الليزر
بالنسبة لعلامات تمدّد الجلد الحديثة، استخدمي ليزر الصبغ النابض (الليزر الوعائي). لقد ثبت أن ليزر الصبغ النابض الذي يعمل على طول موجي 585-nm قادر على تخفيف علامات تمدّد الجلد عندما تم تجربته على امرأة كورية بعد انتهاء فترة الحمل . يمكن لهذا النوع من العلاج تقليل الاحمرار الأولي، ومن الأفضل استخدامه على علامات التمدّد الحديثة (التي لم تتحوّل إلى اللون الفضّي بعد).
كوني مستعدّة لدفع مبلغ كبير من المال مقابل الحصول على علاج بالليزر الوعائي. يتطلّب الأمر 3-6 جلسات، وتكون تكلفة الجلسة الواحدة 450$ تقريبًا.
لن يكون العلاج بالليزر الوعائي فعّالًا لدى النساء اللاتي يمتلكن بشرة داكنة. كما هو الحال مع إزالة الشعر باستخدام الليزر، تعمل العملية بشكل أفضل عند وجود تباين شديد بين الهدف (علامات التمدّد الحمراء في هذه الحالة) و صبغة البشرة.
بالنسبة لعلامات التمدّد القديمة، جرّبي استخدام علاج ليزر جزئي (إعادة تصحيح الجلد بالليزر). بالنسبة لعلامات التمدّد التي لم تعد متغيّرة اللون، إلّا أنها لا تزال متجعّدة، يمكن استخدام الليزر لإعادة تصحيح الجلد باستخدام ليزر جزئي يركّز على مناطق صغيرة من الجلد. يتم توجيه الليزر نحو أطراف علامات التمدّد، ممّا يزيد من ملاسة سطح الجلد.
يمكن أن يتطلّب تصحيح الجلد 3 جلسات علاجية باستخدام الليزر الجزئي، ويمكن أن تكلّف كل جلسة 1000$ تقريبًا.
يعدّ كلًّا من فرط التصبّغ، والتندّب أعراضًا جانبية مُحتملة لعلاجات الليزر الجزئي.
قم بالحدّ من تعرّض الجلد الذي تُستخدم مادة الريتين عليه للشمس. قد يكون الجلد أكثر قابلية للتعرّض للحروق بعد استخدام الريتين.
استخدمي حمض الغليكوليك. يمكّن استخدام حمض الغليكوليك على علامات التمدّد من إنتاج الكولاجين، ممّا سيجعل بشرتكِ أكثر مرونة بشكل عام. يعدّ هذا الحمض من عائلة أحماض الألفا هيدروكسي (AHA)، وهي نفس عائلة المركّبات المستخدمة عادة في منتجات تقشير البشرة.
حمض الجليكوليك آمن للاستخدام على الجلد خلال الحمل.
التزمي الحذر وقومي بإبقاء الجلد بعيدًا عن الشمس بعد استخدام حمض الجليكوليك.
يمكن شراء حمض الجليكوليك من الصيدلية دون وصفة طبّية. للحصول على علاجات أقوى، يمكنكِ الحصول على جرعة أقوى من طبيبٍ مختصّ.
قومي بدمج حمض الجليكوليك والرتين-أ. عند استخدام هذه المواد معًا، فإنّه يمكن لها تحسين مظهر علامات تمدّد الجلد بشكل ملحوظ . إذا ما اخترتِ استخدام هذه الطريقة، فلعلّكِ ترغبين "بتحضير" بشرتك من خلال الريتين-أ قبل استخدام حمض الجليكوليك . .
"لا" تستخدمي الريتين-أ إذا ما كنتِ في مرحلة الحمل أو الرضاعة. يمكن أن تتسبّب هذه المادة بإحداث تشوّهات خلقية بالجنين.
إذا ما كنتِ ستتوجّهين إلى طبيبك للحصول على وصفة طبية لاستخدام الريتين-أ، اسألي الطبيب عمّا إذا كان من الممكن دمج حمض الجليكونيك مع علاجك.
جرّبي زيت فيتامين E. من المشهور أن فيتامين E علاج سحري لعلامات تمدّد الجلد، وهناك دراسة تشير إلى أنّ فعالية فيتامين E تكون في أقصى درجاتها عند استخدامه من قِبَل النساء اللاتي مررن بمرحلة حمل سابقة، وبأنّه ليس فعالا في الاستخدام العام . على الرغم من ذلك، لن يضرّكِ استخدام الفيتامين بكمّيات مُعتدلة.
حاولي أن تقومي بمزج فيتامين E مع مستحضر مرطّب، كالمرطّبات الاعتيادية الخالية من الروائح، للحصول على تغطية أفضل.
زيت البيض. إذا ما تم استخدام زيت البيض بشكل منتظم ابتداءً من الشهور الثلاث الأوائل، فإنّه يمكن للزيت منع ظهور علامات تمدّد الجلد نتيجة للحمل. قومي باستخدام زيت البيض وتدليك البطن بالكامل به برفق، بما في ذلك الجانبين وأسفل البطن حتّى منطقة العانة. افعلي ذلك مرّتين يوميًّا ابتداءً من الأسبوع الثامن في الحمل، واستمري بفعل ذلك لمدة 6 أشهر بعد الولادة.
جزء 2 من 6: العلاجات الموضعيّة غير المؤكّدة
استخدمي الزيوت العطرية. على الرغم من أنه لا يوجد أيّ دراسة علمية حول تمكّن الزيوت العطرية من علاج علامات تمدّد الجلد، إلّا أنه يتم استخدام هذه الزيوت كعلاجات منزلية. يمكن استخدام الزيوت على الجلد مباشرة، أو أن تستخدمي مادة حاملة (كزيت جوز الهند، أو أيّ مرطّب خالٍ من الروائح) لجعل عملية استخدام الزيوت أسهل. إليكِ قائمة ببعض الزيوت المشهورة لعلاج علامات تمدّد الجلد:
الخزامى
الورد
اللبان الذكر (الكندر)
نبات الغرنوقي
نبات ذهب الشمس
المرّ
جزء 3 من 6: المكمّلات الغذائية المتاحة
قومي بزيادة استهلاككِ من فيتامين ج. يصرّح أحد أطباء الجلد أنّ تناول 500 مجم من فيتامين ج عن طريق الفم يمكنه تحسين مظهر علامات تمدّد الجلد. .
للحصول على نتائج أفضل، جرّبي استخدام حمض الجليكوليك إلى جانب فيتامين ج.
جزء 4 من 6: علاجات الليزر
بالنسبة لعلامات تمدّد الجلد الحديثة، استخدمي ليزر الصبغ النابض (الليزر الوعائي). لقد ثبت أن ليزر الصبغ النابض الذي يعمل على طول موجي 585-nm قادر على تخفيف علامات تمدّد الجلد عندما تم تجربته على امرأة كورية بعد انتهاء فترة الحمل . يمكن لهذا النوع من العلاج تقليل الاحمرار الأولي، ومن الأفضل استخدامه على علامات التمدّد الحديثة (التي لم تتحوّل إلى اللون الفضّي بعد).
كوني مستعدّة لدفع مبلغ كبير من المال مقابل الحصول على علاج بالليزر الوعائي. يتطلّب الأمر 3-6 جلسات، وتكون تكلفة الجلسة الواحدة 450$ تقريبًا.
لن يكون العلاج بالليزر الوعائي فعّالًا لدى النساء اللاتي يمتلكن بشرة داكنة. كما هو الحال مع إزالة الشعر باستخدام الليزر، تعمل العملية بشكل أفضل عند وجود تباين شديد بين الهدف (علامات التمدّد الحمراء في هذه الحالة) و صبغة البشرة.
بالنسبة لعلامات التمدّد القديمة، جرّبي استخدام علاج ليزر جزئي (إعادة تصحيح الجلد بالليزر). بالنسبة لعلامات التمدّد التي لم تعد متغيّرة اللون، إلّا أنها لا تزال متجعّدة، يمكن استخدام الليزر لإعادة تصحيح الجلد باستخدام ليزر جزئي يركّز على مناطق صغيرة من الجلد. يتم توجيه الليزر نحو أطراف علامات التمدّد، ممّا يزيد من ملاسة سطح الجلد.
يمكن أن يتطلّب تصحيح الجلد 3 جلسات علاجية باستخدام الليزر الجزئي، ويمكن أن تكلّف كل جلسة 1000$ تقريبًا.
يعدّ كلًّا من فرط التصبّغ، والتندّب أعراضًا جانبية مُحتملة لعلاجات الليزر الجزئي.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire