أمر واحد فقط لم يستطع فعله الموسيقار الكبير ملحم بركات في حياته و لو مرة واحدة و حدث البارحة وهو يغفو في فراشه الأبيض يرش لبنان عليه الدموع والجميع يرفع يمناه عالياً مردداً بخاطرك أبو المجد.
أبو المجد لم تجتمع عائلته كلها ولا مرة لأنه كان تزوج من مي الحريري وأنجب منها ملحم جونيور الذي كان يعيش مع والده منذ سنتين ونصف حين استدعاه أن يعود من بلجيكا ليكمل آخر فصل دراسي جامعي له عبر الـ Online حيث تخرج يحمل شهادة جامعة في علوم الكومبيوتر.
ملحم جونيور كان يعيش مع والده وحدهما في بيتهما في فيترون (البيت الذي أصبح ملكاً لجونيور الآن) وأمضيا مع بعضهما سنتين ونصف وكان جونيور يلتقي مع أخوته مجد ووعد وغنوة ومع زوجة والده السيدة رندا عازار الزوجة الأولى لكن مي كانت ممنوعة تماماً عن لقاء السيدة رندا وهذا ما لم يحدث منذ العام 1990 حين تزوج ملحم من مي.
اليوم تقف كل العائلة لتودع حبيبها وكبيرها وفي قلب كل منهم حسرة كبيرة على أيام انقضت لم تكن كلها جميلة ورغم ذلك كانت عائلة محترمة وراقية بفضل أبو المجد والست رندا والست مي وكلتاهما ربيتا أولادها بطريقة تليق بالموسيقار.
هل ينقضي اليوم على سلام ووداع ليعود الأخوة ويلتقون كما تعودوا ولتعود رندا وتحتضن جونيور كما فعلت في صغره حين كان يزورها وينام في بيتها في كفرشيما!
نسأل ذلك بعد ما رأيناه مساء البارحة على شاشة (الجديد) من صراخ في مكان العزاء حيث أعلنت المحطة أن أحدهم عامل جونيور بطريقة تسيء له وهو في الحقيقة كان تقدم منه زوج أخته غنوة وقال له بالحرف وبتوكيل من إحداهن: عليك أن تجلس في الخلف لا معنا. فصرخ جونيور ورد عليه: أنت من يجلس في الخلف قل ذلك لمن أرسلتك.
أبو المجد لم تجتمع عائلته كلها ولا مرة لأنه كان تزوج من مي الحريري وأنجب منها ملحم جونيور الذي كان يعيش مع والده منذ سنتين ونصف حين استدعاه أن يعود من بلجيكا ليكمل آخر فصل دراسي جامعي له عبر الـ Online حيث تخرج يحمل شهادة جامعة في علوم الكومبيوتر.
ملحم جونيور كان يعيش مع والده وحدهما في بيتهما في فيترون (البيت الذي أصبح ملكاً لجونيور الآن) وأمضيا مع بعضهما سنتين ونصف وكان جونيور يلتقي مع أخوته مجد ووعد وغنوة ومع زوجة والده السيدة رندا عازار الزوجة الأولى لكن مي كانت ممنوعة تماماً عن لقاء السيدة رندا وهذا ما لم يحدث منذ العام 1990 حين تزوج ملحم من مي.
اليوم تقف كل العائلة لتودع حبيبها وكبيرها وفي قلب كل منهم حسرة كبيرة على أيام انقضت لم تكن كلها جميلة ورغم ذلك كانت عائلة محترمة وراقية بفضل أبو المجد والست رندا والست مي وكلتاهما ربيتا أولادها بطريقة تليق بالموسيقار.
هل ينقضي اليوم على سلام ووداع ليعود الأخوة ويلتقون كما تعودوا ولتعود رندا وتحتضن جونيور كما فعلت في صغره حين كان يزورها وينام في بيتها في كفرشيما!
نسأل ذلك بعد ما رأيناه مساء البارحة على شاشة (الجديد) من صراخ في مكان العزاء حيث أعلنت المحطة أن أحدهم عامل جونيور بطريقة تسيء له وهو في الحقيقة كان تقدم منه زوج أخته غنوة وقال له بالحرف وبتوكيل من إحداهن: عليك أن تجلس في الخلف لا معنا. فصرخ جونيور ورد عليه: أنت من يجلس في الخلف قل ذلك لمن أرسلتك.
المصدر : الجرس
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire