jeudi 1 décembre 2016

قصة انفصال حسن الرداد و إيمى سمير غانم بعد أسبوعين من الزواج

تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعى خبر انفصالهما بعد أسبوعين من الزواج و زعمت الصفحات أنهم دخلوا فى خلافات عنيفة و هما يقضيان شهر العسل فى الخارج مما اضطرهما للرجوع إلى القاهرة سراً.
مصادر مقربة من العائلتين استنكرت هذه الشائعات و لفتت إلى أن ذلك هدفه طعن العروسين و التنكيد عليهم فى شهر العسل مطالبين رواد الفيس بوك و السوشيال ميديا باحترام خصوصيات المواطنين و عدم الخوض فى حياتهم الشخصية دون دليل .و كان النجمان قد تزوجا منذ أسبوعين و استحوذ حفل زفاهما على إعجاب المصريين بعد إقامته فى الجونة بغرض تنشيط السياحة .
من جانبها كشفت النجمة الكبيرة دلال عبدالعزيز والدة إيمى عن أسرار تنشرلأول مرة عن قصة حب حسن و إيمى و قالت :لا كانت تربطهما في البداية علاقة أخوة، ولكن مشاعرهما تحوّلت لحب أثناء سفرنا منذ 3 أعوام لأداء فريضة الحج كلنا معاً أنا وإيمي ودنيا وحماتها وحسن وشقيقته ووالدته. وكانت رحلة رائعة حيث اقتربنا جداً من بعضنا البعض كأسرة، وتأكّد حسن وإيمي من مشاعرهما وبدأت قصتهما تتحوّل من أخوة إلى حب.وقالت إخفاء الخطوبة أمر خاص بهما وحدهما، ولكن أعلم من البداية أن هناك قصة حب بينهما وأن هناك ارتباطاً. لذا، لم أتدخّل وتركت لهما الحرية في إدارة الأمر بطريقتهما لأني أثق بهما جداً. و أضافت :التحضير للزفاف كان مرهق جداً في البداية اعترضنا بشدّة على إقامة حفل الزفاف في الجونة أنا وسمير وأسرة حسن أيضاً، نظراً لبعد المكان ولخوفي من ألا يحضر أصدقاؤنا وأقاربنا بسبب المسافة البعيدة. لذا لم أدعُ الناس للفرح بقلب جامد خشية ألا يحضرون، ولكن إيمي وحسن كانا مصرّين على إقامة الحفل هناك كوسيلة لتنشيط السياحة ولخلق حالة انتعاش للفنادق ولمصر للطيران ومع إصرارهم رضخنا جميعاً.
وأضافت دلال: "الأجواء بالفعل كانت ساحرة وفوجئت بسعادة وفرح كل النجوم الحاضرين، حيث استمتعوا كثيراً بالأجواء وكانوا سعداء بهذه الرحلة. أما تحضيرات الزفاف فلم أتدخّل بها حيث تابع حسن وإيمي كل التفاصيل المتعلّقة بالزفاف ولم نتدخّل في أي شيء". وأكّدت أيضاً أن ما حرصت على الإشراف عليه هو عقد القران الذي أقيم في المنزل. أما باقي التفاصيل، فتخصّ إيمي وحسن.

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire