القصة تداولتها جميع الدول العربية ووصلت الى محافظتى صورة لها ويقولون انها
القت بالمصحف الكريم وداست عليه فمسخها الله حيوان
وإليكم القصة الحقيقية بالصور كاملة بدون تزييف
الحقيقة أن هناك فنانه حاولت تخيل ما سيحدث إذا إستمر الناس
فى الاستنساخ واللعب بالجينات ، وقاموا بصنع مجموعة من الدمى التخيلية
من السيليكون والجلد الصناعى والشعر ( بديل متاحف الشمع ) وذلك فى
إطار حملة لمناهضة الاستنساخ والعبث بالجينات
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire